كنت بشتغل فى محل موبايلات وكنت كل ما حد ييجي يصلّح موبايله و يسيبه يومين، آخد له صورة من الصور الشخصية عنده وأبعتها لنفسي على واتساب وأرجع أمسحها من عنده، عمري ما استخدمتها ف حاجة بس كنت بحس اني متحكّم ف خصوصيات الناس وده كان بيديني شعور بالقوة، لحد ما فى مرة صاحب الصورة طلع قريبي ومكنتش واخد بالي و من يومها بطلت ده كله وبقيت بخاف افتح حتى موبايل أمي.